شعر قصير مقلاع أمي بوف
ما اجمل نيك الشيميل و ما احلى اللذة الجنسية الساخنة و هنا في هذا الفيديو الحصري تجدون شيميل جميل جدا و اسمر و هو يعرض جسمه و لكنه لم يكن يتناك لانه لم يجد نياك و لذلك كان يريد ان يعرض محاسنه الجسدية و جسده الانثوي . و لما تعرى ظهر جسمه الاسمر و صدره البارز المفتول العضلات و حلمته الواقفة و جلس على الكرسي و زبه منتصب و كبير و بدا يدلك الزب و يلعب به و كان زبه منتصب و واقف بقوة و جسمه عرقان يلمع حيث ان السمرة كانت مثيرة و جميلة عليه و جسمه صافي مثل اجساد الفتيات . و بدا يستمني و يعرض الزب و يفتح رجليه حتى تظهر فتحة الطيز الجميلة التي تزيد في رغبة نيك الشيميل و حلاوة الشيميلات و حين يلمس زبه بتلك النعومة و الحنان كان يغمض عينيه و هو يعض على الشفتين حيث يشعر انه في اجمل لذة جنسية و هو يعصر ذلك الزب بيديه و يحلبه ثم زادت ضربات اليد على الزب اكثر و اصبحت سريعة جدا و الشيميل يسخن و يفتح رجليه و فخذيه يتحركان و لحمهما يتحرك فهو مثل الانثى ذو جسم شهي و طري م غري جد و يحب ان يتناك من طيزه رغم انه كان يلعب بزبه . و امسك زبه و خصيتيه و هو يحلب و يشعر باللذة الجميلة و يواصل اللعب بالزب و الاستعراض الساخن الشهي بجسمه و ينزل يده الى طيزه لذي كان مدور و جميل و متماسك لانه كثير العضلات و من كثرة ما كان يجد من المتعة و اللذة كان يتلوى في مكانه وهو يحس انه على وشك انزال منيه و ماء زبه . و من اول نظرة الى هذا الجسم الجميل تتولد في اي رجل ممحون رغبة نيك الشيميل و تذوق جسم انثى و لحم طري في جسد رجل و يحب الزب و رغم انه يملك شهوة و يقذف حليبه الا انه يحب الزب في خرم طيزه